- مر ثلاثة أعوام منذ المحاولة الأولى لإطلاق المجلة مع صحفيين مستقلين. تأجل المشروع عدة مرات. تقرر تأجيل إطلاقه الرسمي الذي كان مقررا في منتصف عام 2023. في ذلك الوقت استمر العمل بضعة أشهر بشكل تجريبي بمجموعة صغيرة تطوعية. نحاول مجددا راغبين أن نقدّم للجمهور العام مجلة إعلامية متخصصة تقدم منتجًا إعلاميًّا نوعيًا خاصًا ومترجمًا في مجالات متنوعة بواسطة الأنواع الإعلامية المختلفة:
• تقرير• تحليل • تعليق • تحقيق • قصة مصورة • وجهة نظر • موقف • مترجم • دراسات • عمود • تغطية خاصة • رصد، استطلاعات، استبيانات، تحليل بيانات… - مجلة الحفَار، تنطلق كمدونة حاليًا يعمل فيها بشكل تطوعي فريق صغير يؤمن بالمشروع وأهدافه وتطلعاته آملين أن يتوسع الفريق تدريجيا.
- تتخصص المجلة بالمحتوى النوعي والمطول في مجالات عدة السياسي والاجتماعي والعلمي… وستكون مرجعًا للمعلومات النوعية بواسطة موادها الحصرية أو المعالجة أو المترجمة.
- تقدم مجلة الحفار خدمات استشارية إعلامية متخصصة بواسطة الدراسات الميدانية الإحصائية واستطلاعات الرأي والاستبيانات وتحليل البيانات والمواد النوعية التي ينتجها موقع الحفار منفردا أو مع شركاء.
- تعتمد مجلة الحفار في المستقبل مزيجًا من نظام الإدارة القطاعي والمايتريكس في مسعى لتجنب عيوب كلا النموذجين، لكن الغرض هو الابتعاد عن النموذج الهرمي ضمن نموذج إدارة تشاركية.
- لن تنطلق مجلة الحفَار لتكون مشروعًا لفرد أو مجموعة بل ملكية تشاركية، لكنها الآن في مرحلة اختبار وتجريب تعزز هويتها من حيث المحتوى والجانب البصري والتقني وجوانب أخرى، وتدرس رجع الصدى. نعمل مستقلين بشكل مادي عن أي جهات داعمة أو راعية دولية باستثناء المنح من منظمات دولية مرموقة لا تتدخل بسياسة المجلة ويعرض الأمر علانية بشكل شفاف لمراقب مالي دولي معتمد. عموما، نرى أن نطلق نداء عبر المجلة مستقبلا لدعم هذا المشروع من قبل الجمهور مباشرة عبر نظام التبرعات المتعارف عليه عالميا في المنصات المستقلة ومنابر السوشيال ميديا المعروفة.